منتدى عالمي غير
مرحبا بك في بيتك الثاني منتدى الشباب

يناقش جميع القضايا منتدى همس الروح يسمح بتبادل التسجيل

واشهار المنتديات منتدى ولا احلى

تفضل سجل معنا ولن تندم

منتدى عالمي غير يتشرف بتسجيلكم معنا
منتدى عالمي غير
مرحبا بك في بيتك الثاني منتدى الشباب

يناقش جميع القضايا منتدى همس الروح يسمح بتبادل التسجيل

واشهار المنتديات منتدى ولا احلى

تفضل سجل معنا ولن تندم

منتدى عالمي غير يتشرف بتسجيلكم معنا
منتدى عالمي غير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


♥ عالمي♥غير♥
 
الرئيسيةبوابة عاالمي غيأحدث الصورالتسجيلدخول
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأخيرة
» ضوابط و قوانين المشاركة في منتدى أهنا فرغ واش كاين فى قلبك
دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالجمعة 15 يناير 2016 - 21:20 من طرف Otba

» نصائح للزوجة كي تحافظ على حياة زوجية سعيدة
دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالسبت 31 أغسطس 2013 - 12:40 من طرف Otba

»  ‎تحيا الجزائر
دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالإثنين 15 يوليو 2013 - 17:31 من طرف WAWA

» رمضان يجمعنا و المسلسلات تفرقنا
دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالإثنين 15 يوليو 2013 - 17:28 من طرف WAWA

» يــآ ربّ ................
دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالإثنين 15 يوليو 2013 - 17:25 من طرف WAWA

» حكم رائعة عن الحياة
دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالأربعاء 3 يوليو 2013 - 19:33 من طرف اميرة الازياء

» انا عضوة جديدة بينكم
دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالثلاثاء 19 مارس 2013 - 11:07 من طرف NiNoUcHa FaRfOuChA

» غرف الصبايا والشباب تحت المجهر ارجو التثبيت
دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالثلاثاء 1 يناير 2013 - 15:48 من طرف اميره الحب

» معاناتي في الدراسة
دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالإثنين 31 ديسمبر 2012 - 15:36 من طرف رميسة..

» نكت جزائرية
دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالإثنين 31 ديسمبر 2012 - 15:35 من طرف رميسة..

جميع الحقوق محفوظـة لمنتديات همسـ الروح

http://k
henchela.lolbb.com
إدارة المنتدى

 

 دمع على ورق قصة واقعيه ,

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
FOUFOU.DZ
المدير
المدير
FOUFOU.DZ


عدد المساهمات : 1546 تاريخ التسجيل : 06/08/2010
العمر : 32
الموقع : khenCLeà

دمع على ورق قصة واقعيه ,  Empty
مُساهمةموضوع: دمع على ورق قصة واقعيه ,    دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالجمعة 24 يونيو 2011 - 22:01



دمع على ورق قصة واقعيه ,
بسم الله الرحمن الرحيم
قصه بقلمي الخاص:
قصه حملتها ايام السنين وعبره الايام في نهر دنيا مرادها الفناء والبقاء لله عز وجل
قصه حب قد تعتبر اي قصه حب مثل اي قصه وقد اوافقكم الراي ولكن بعض المرات
نزف دماء جروحك على ورق قد يريح البال بعض الاوقات...
بدايه القصه عن شخصان جمعهم الزمن ليصبحو احباب,جمعهم زمان توقفت فيه طيور
الاحلام على رؤؤسهم....
بدايه معرفتهم كانت بمطعم تطل حوله النوافير ومنظر الورود الحمراء على مدخل
المطعم...
نبدا اولا بقصه هاشم:شخص هادئ,يفكر قبل ان يفعل,صفاته:الحكمه والرومنسيه
والطيب...
كل يوم بعد انتهائه من الجامعه يذهب الى هذا المطعم ليجلس ساعه كي يتامل جمال
المنظر ويتامل الحاضرين ويشاهد كل يوم موقف عن موقف...
ونأتي الى هيام:بنت عصبيه,متهورة,تحب كل شي وفق هواها,لكن مايميزها هو ذوقها
الرفيع باختيار الملابس,مهما كانت عصبيه تظل تحمل وسام القلب الابيض العطوف
رومنسيه,شاعريه,تجعل الاذان تصغي اليها اذا ارادت التحدث....
في يوم من الايام جمعتها الصدفه بنفس المطعم الذي ياتي اليه هاشم..اتت الى المطعم
وجلست فيه تقضي اوقات الفراغ مع صديقات لها..فعندما كانت جالسه وعم الضحك و
الكلام جلستها التفت الى شخص ينظر اليهم بابتسام,فعندما راها تنظر اليه شح وجهه
والخجل مالي عيونه...
فالمعروف من زميلات هيام وصديقاتها انها تتسم بالجراءة والفضول..نهضت من كرسيها الى
جهه الشخص(هاشم)واقتربت منه بدون اي مقدمات سالته؟؟
لماذا تنظر الينا وتبتسم؟هل هناك شي مضحك؟
رد هاشم ببسمه وخجل مع بعض الاحراج:لا ليس كذلك ولكن رايت فيكم جو المحبه
واحساس الصداقه ولم اقصد بنظرتي ان اجعلك تظني هذا الظن,اسف
فانحرجت من جوابه وبحياء رجعت الى الخلف لتصطدم باحد العاملين مما ادى الى سكب مايحمله من
عصير على ملابسها,
فقام مسرعا مادا يده لكي يساعدها على النهوض وعبرات الالم في عيناه,
نظرت اليه معتقده انها نظرات الشفقه,فغضبت وقالت:لااحتاج شفقتك..
نظر اليها بحزن وانزل الجاكيت ليغطي مكان اللطخه ونهض وادار وجهه الى مقعده وقال:
ليست نظرات شفقه,ولكن طبيعتي تجبرني على مساعده الاخرين..
فحست بانها جرحته حاولت ان تكلمه ولكن انعقد لسانه ولم تنتبه الى وهو خارج من
باب المطعم..اتو صديقاتها مسرعين,خوفا عليها,وشوقا لمعرفة مادار بينهم؟
فاجابتهم:لاول مره شخص يعاملني بالطيب وارد عليه بالشر فادمعت عيناها وطلعت مسرعه من المطعم
وصديقاتها لايعلمون عن الذي حصل...
عاد صديقنا هاشم والافكار تهيم براسه..هل كان خروجه بهذه الطريقه مؤلما او انها
هي من دفعته للخروج,,ومن طبيعته اعتقد انه هو من ضايقها بكلامه,فعزم على العوده
غدا ليعتذر مما بدر..
عاد باليوم الذي بعده وانتظر طول اليوم لم يرا اثر لها...كل مافتح باب المطعم ينظر
كالمجنون ليجده شخص اخر فينزل راسه خايبا...
مر اسبوع على هذه الحال..فمره فتح الباب بالمطعم لينظر وكالعاده شخص اخر فانزل راسه
,الذي لم يعلم به انها دخلت قبل ان يقفل باب المطعم لينظر ظل جاكيته امامه فعندما
رفع راسه وجدها امامه بدمعه على عينيها لتساله بحزن:انسيت شيئا؟وهي ماسكه جاكيته بيدها
نهض والابتسامه على وجهه ومد يده,فكرت بان مد يده لياخذ الجاكيت,ولكن مد يده
ليمسح دمعاتها,فبدون اي تفكير رمت الجاكيت واغمضت عينها لكي تضع يدها على يده
فسالها:اين كنتي كل هذه المده؟هل كل هذا بسببي انا؟هل ضايقتك؟
ردت باحراج وعلامات الندم تمتلي وجهها.:كل ماتمر الدقائق معك تدهشني بطيبك
وصفاء قلبك,,فكل من اعرفهم يجاملوني بكل شئ..
فعرض عليها الجلوس فعندما حاولت ان تعتذر عن ما حصل سابقا..
وضع يده على فمها وقال:دعينا ننسى ماحصل ونحاول ان نستمتع بوقتنا الحاضر..
صمتت واخذت تستمع اليه وهو يوصف لها عن نفسه ليسرح خيالها هل من الممكن
ان تستكشف قصته وتتعرف عليه اكثر واكثر,,الغريب بالقصه الى الان لاحد يعرف اسم الثاني
في هذه اللحظه..فقبل ان تنطق وتسأله عن اسمه قاطعها بقوله:
اعذريني على سؤء ادبي باني لم اخبرك باسمي انا هاشم(مد يده وقال)تشرفت بمعرفتك ياانسه....
مدت يدها اليه واجابته:عاشت الاسامي هاشم..تستطيع ان تناديني هيام
فاجابها ببسمه:صحيح من سماك هيام لان كل من راته عينك هام في دنياه..
انزلت راسها مع انها تمنت ان ها اللحظه تدووم بينهم..صحيح انه شخص غريب عنها
ولا تعلم عنه اي شي لكن,حست معه باحساس لم تشعر به في حياتها فسألته:
هل طريقه كلامك هكذا مع كل الفتيات؟؟فاجابها:نعم لانه من وانا صغير تربيت على
اسلوب اللباقه وان احسس الفتاه بوجودها بالكون لان الفتاه هي جوهره للرجل
ولا معنى للرجل دون المراءة فكما تعلمين خلف كل رجل امراءة عظيمه,,
فحزنت ظنت انه يجاملها بالكلام وحاولت ان تسحب يدها من يده
فحست بانه يزيد قبضته على يدها بكل حنان ويقول:الا انتي وجدت فيك مالم اجده
في اي فتاه عرفتها,جراءة,حسن,جمال,لا اعلم لماذا ولكن كلما نظرت اليك اسرح في
خيالي....
اجابته بحياء:وانت الشخص الوحيد الذي استطاع ان يكسر الحاجز الذي كان سبب وقوف
دنيتي عن حب الرجال...
رد عليها والفضول يتملكه:لماذا؟مالذي حصل لك؟
فقررت ان تخبره بما حصل فتعالو معي نستمع معهم قصتها.......
بدات هيام بسرد القصه:كنت متعلقه بشخص قد احببته مده خمس سنوات,
تعرفت عليه بنفس هذا المكان ونفس المقعد الذي انت جالسا فيه..
احببته من كل اعماقي..احسست ان حياتي متوقفه على وجوده بحياتي,مع انه
كان ياتي شهرا ويسافر لعمله شهرا..فااتى اليوم الذي يخبرني فيه بحبه لي فعندما
اردت ان اصارحه بنفس المشاعر اتاه اتصال طارئ يطلب منه الحضور فذهب مسرعا
ولم يجعل لي الفرصه لكي اخبره
فانتظرته بالغد لم ياتي فانتظرته اسبوع شهر لم اسمع عنه خبر,كل ارقام جوالته مقفله
ايميلاته مغلقه لم يفتحها..مرت شهرين وكنت نائمه الا بهاتفي يرن فاجبت بدون ان ارى الرقم
لااسمع صوت حزين يقول:اشتقت لك!
قمت من منامي اعتقدت انني احلم,هذا صوته؟مالذي حصل له لكي يتغير صوته من نبرات الحب لنبرات
الحزن,فاجابته بلهفه:اين انت؟اين اختفيت كل هذه المده؟؟
فاجابها انا بنفس المكان الذي ولد حبنا فيه,فنهضت كالمجنونه بلباس النوم الى المطعم
لتجده هناك جالسا,,فاتت مسرعا الى جهته نهض من مكانه لكي يسلم عليها فانصدم
بكف على وجهه وعندما نظر وجد دمعتها تسيل على خدها واسرعت لكي تحضنه وتخبره
كم اشتاقت اليه وكم تعد الايام لكي تراه ,, فكل ماسمع كلامها زادت دموعه بالانهيار
فاجاب:لم اعلم انني سببت لكي كل هذا الحزن وانا لم اغيب الا عندما سمعت خبر
وفاة ابي الذي كان عندي مثل الصديق والاخو قبل ان يكون ابي..
فاجابته:لماذا ابتعدت عني؟لما لم تخبرني بالذي حصل لك؟الا تظن باني اهتم لما يحصل
لك؟فاجابها:اعتذر لكي حبيبتي فالحزن قد اعماني وتملكني ولم استطع ان اشركك
بالامي واحزاني حبي لك منعني من ان افعل هذا....
اجابته:الم تعلم بانك قد اصبحت دنياي؟الم تعلم بانك صرت لي طيفا لايفارقني..ظلا يحرسني
..قلبا يحميني؟؟لم تسنح الفرصه لي لكي اخبرك كم اني احبك..
فجلس يبكي وهو نادم بانه عاش الشهور بالوحده ولم يعلم ان هناك شخصا قد يبيع العالم
لاجل ان يكون معاااه,,,,,
صمتت هيام مده من الوقت وعبرات الحزن تمتلئ عيناها,وهاشم ينظر اليها راجيا منها
ان تكمل مالذي حدث....
فاكملت هيام:"
مرت الايام والشهور والسنين بيننا مليئه بالحب تمر اوقات الفرح واوقات الحزن ولكنهم مع
ذلك سعيدين لانهم يملكون حب بعضهم,,
مرت خمس سنوات وحبهم بازدياد الى ان اتى وقت قال لها بان عمله يريدون ان يسافر برحله لمده يومان
فوادعته بشوق ينتظر رجوعه,,,
مرت يومان لم يحضر
اسبوعان لم تسمع خبر؟؟
شهران لم يتصل؟؟
مرت ست شهور..فقررت ان تغير من جو الحزن والالم لتذهب الى صديقه لها كانت ومازالت
اعز اصدقائها...
فعندما وصلت الى بابها..اغلطت غلطه بانها لم تتصل عليها لتعلمها بقدومها,,
ولكن هذه الغلطه فتحت على بابها ابواب الحقيقه........
طرقت باب صديقتي لاجد حبيبي يفتح لي الباب,,صدمت من هول مارايت,,فاجابها"هيام"
مالذي تفعلينه هنا؟؟
لم اتحمل شده الموقف فنزلت الدرج وسقطت واغمى عليها؟؟
لاستيقظ بالمشفى وحولي صديقتي التي خانتني مع حبيبي بجواري,,
لم افكر بل اخبرتها بان تغادر الغرفه ولا اريد ان اراها مره اخرى,
لارى دمعات الحزن فيها لتخبرني:
لقد اخبرني بكل شي,صدقيني لم اعلم من هو,وانتي تعلمين بانني لم اقابله في حياتي
لقد اتاني باسم اخر وحياه اخرى,فقامت بمسك يدي وتقبلها محاوله مني ان اسامحها
,,فاخذت نفسا عميقا لكي اهدى ونمت من شده التعب,,
فعندما استيقظت طلبت من الممرضه ان تناديها الى,,فعندما اتت الى وجدها تبكي
لكي تخبرني بانه سافر وتركها مع حزنها والامها وخوفها على صديقتها التي ترقد بالمشفى
فعدنا كما كنا افضل الصديقات وبعد سنه تعدلت حالتي النفسيه وها انا امامك,,,
بدون اي تفكير نهض هاشم ليحضنها بين ذراعيه من شده ماتاثر من قصتها,,
وقال:كلنا مررنا بهذه التجارب بالحياه فانا مثلا:/
تعرفت على فتاه وكنت امضي معها ليال عديده لم احسب بداخلها مرور الوقت
كنت ارى ان حياتي معها,,وجودي لايعني شي ان لم اراها,,باختصار هي كانت قلبي
النابض,,
مرت ايام معرفتي لها كصداقه ليست حب,,فتجرات في يوم من الايام ان اخبرها بحبي
ان اصارحها عما احس لها من مشاعر,,فاخذتها الى الشاطئ جلسنا قرب البحر
فعندما اخبرتها بحبي,,جاوبتني بكل احساس:هاشم لاتتسرع في حكمك على مشاعرك خذ بعض من الوقت
قبل ان تخبرني بها,,ابتسمت واخبرتها بانني سوف افكر بكلامها ومرت اسبوع وهي معي لكي ارد عليها
بانني احبها ولا شي سوف يبعدني عنها,,,
فرضت بما سمعته مبتسمه,,ومرت الايام لتتصل وتخبرني بحياء:
"هاشم احبك"لم استطع ان اكتم فرحتي لاقفز الى منزلها وعندما فتحت لم امتلك نفسي الا وانا بين احضانها
ومرت الايام والحب يزيد,,وقف هاشم ونظر فيها شئ رائع ان تجدي من تحبي اليس كذلك؟
اجابته بحزن وشوق لمعرفه القصه:نعم ارجوك اكمل,,
فاكمل هاشم,,اتى وقت اختفت فيها الاخبار
,,
ذهبت اليها نفس المكان التي رايتك فيه اول مره فوجدتها,,
عاملتني كانها لم تعرفني لمده اربع ايام وهي تتجاهلني,,اعتقدت انني اخطات في حقها او انني جرحت مشاعرها
راجعت افكاري,لم اجد لحظه الا وكل الحب في حياتي معاها,,
فبعد اربع ايام قررت ان اواجهها لم اتحمل اكثر,,
هيام لقد تفاجئت بالذي حصل بعد ان واجهتها,,
اتدرين عندما سالتها عن سبب اختفائها ماذا اجابتني؟؟
لقد اتت فيها الجراءة ان تخبرني:انا ماحبيتك بس قلت احبك عشان ماجرحك"
خبر صدم كوني وزلزل مشاعري فذهبت اهيم في دربي لا اعلم مالذي حدث والتفت ورائي لاجد طيفها يختفي
من امامي,,,,
فمرت الايام,لا اعلم هل انا ميت او حي,,,,
لكن اتى اليوم التي استيقظ فيه لاالاحظ انها كانت تلعب بمشاعري ليس اكثر,,
هيام الشبه بين قصتي وقصتك:اننا كلنا حزنا على اشخاص مااستحقو دمعه من اعياننا,,
انزلت هيام راسها والحزن يتملكها لتذكرها ماحدث وحزنها لما حصل له,
رفع راسها والحزن يتملك نبرة كلامه:احلامنا كالعصافير..بالليل تنام معنا والصباح تطير,,
فدعينا نترك ماضينا الحزين يسافر ولنستعد لايام كلها فرح وسعاده في دنيانا,,
اعزائي المستمعين لااريد ان اقول النهايه,,,لان كل قصه ليس لها نهايه ولكن لها تكمله
,,فانتظرو جديدي وللمعلوميه لاول مره اكتب اتمنى تعجبكم قصتي....
ملاحظه:/هذي ليست من نسج الخيال ولكن حقيقه ماحدث لي ببعض التاليف,,,
تقبلو تحياتي:/(فوفو)





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://khenchela.ahlamontada.com
الباشا
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات



عدد المساهمات : 139 تاريخ التسجيل : 23/11/2010

دمع على ورق قصة واقعيه ,  Empty
مُساهمةموضوع: رد: دمع على ورق قصة واقعيه ,    دمع على ورق قصة واقعيه ,  Emptyالإثنين 19 سبتمبر 2011 - 12:08


بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
دمتم بود
لك مني أجمل تحياتي وتقديري
الباشا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دمع على ورق قصة واقعيه ,
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عالمي غير :: ^~*¤©[£] القسم الادبي[£]©¤*~^ :: منتدى القصص ،الروايات :: قصص واقعية-
انتقل الى: