الخدع البصريةأو الوهم البصري الذي يصور للناظر دائما الصورة المرئية على غير حقيقتها، على الاقل في الحس العام، حيث تكون الرؤية خادعة أو مضللة. فإن المعلومات التي تجمعها العين المجردة وبعد معالجتهابواسطة الدماغ، تعطي نتيجة لا تطابق المصدر أوالعنصر المرئي.والخدع التقليدية مبنية على افتراض ان هناك أوهام فزيولوجيةتحدث طبيعيا ومعرفيا يالإضافة إلى الاوهام التي يمكن البرهنه عليها منخلال الحيل ال[بصرية الخاصة. وهنا الجدير بالذكر أنه هنالك شيئا أكثرأساسية عن كيفية عمل أنظمة التصورات البشرية. فالخدع البصرية هي صورمصنوعة بطريقة مدروسة لتظهر للناظر بطريقة معينة وهي ليست كذلك.
كل المستقيمات الأفقية متوازية رغم أنها لا تبدو كذلك
عند النظر باتجاه النقطة السوداء مع تحريك الرأس إلى الأمام والخلف تبدو الدائرتان وكأنهما تتحركان.
لاحظ أن نقاطا سوداء تظهر وتختفي على الدوائر البيضاء.
دقق في علامة + الموجودة في المنتصف وستلاحظ انه توجد كورة باللون الأخضر
شيل عينيك من علامة + وانظر الى الكور ستجد ان الكورة الخضراء خرجت بره
تقرب من الشاشة ثم ابتعد
إذا نظرت إلى الصورتين أعلاه من مقعدك أمام الحاسوب، فإن الرجل الحانق سيظهر إلى اليسار بينما تظهر المرأة الوديعة إلى اليمين.
قف من مقعدك وارجع إلى الوراء 4 أمتار ! ستجد أنهما ، وبسرعة ، قد تبادلا المواقع !!
يقال إن مبتكري هذا الخداع البصري هما فيليب جي . شينز و أود أوليفا من جامعة غلاسغو.
ويثبت ذلك أن ما نراه ليس هو الحقيقة ، دائماً !
و قتصرت على هذه الخدع فقط و يوجد الكثير منها سامحوني لا وجعوكم عينيكم و ما رأيكم في الخدعم ن ق و ل