انا عرضت عليكم الخطاب لي كنت راح نديرو
هناقلتلكم ملا يا سيدي
خرجوني من لكلاسة على العشرة
تهنيت من الحصتين لخرين
نتاع العلوم والفيزيا
وداوني للادارة
انا كنت حاطة في بالي يصورونا في الادارة
ظهرت لالا
رحنا ركبنا مع المراقب العام في الطاكسي
وراحت معايا طفلة وحدة تقدم معايا الخطاب
وتاني استاذة الاجتماعيات واستاذة اللغة العربية
وداونا لواحد المؤسسة يقولها قسمة المجاهدين
وتلقيت بعدة مجاهدين وابناء المجاهدين
وجابو معاهم صوار
ملا كي دخلنا خفت
وكانت هديك المؤسسة باردة تقتل
كنت بردانة وخايفة
ولما دخلنا قعدنا ندورو في قسمة المجاهدين ونتفرجو في لي فوطو
مبعد بدينا في الخطاب
اولا بديت انا بالمقدمة
لي هو الخطاب نتاع المرة لي فاتت
ومبعد بدينا نسالو في المجاهدين وابناء المجاهدين
على الشهيد بشير العمراوي بن الصوطي
وحياتو والمعركة لي توفى فيها
واخو الشهيد كان فماك لما قلتلو احكيلنا عليه
قاعد يحكي ومن الاخير قاعد يبكي
حتان عيني دمعت
وتشوفو المصيبة من الاخير
كي جيت نقرى الخاتمة
خفت بزاف
وقعد نغلط
المرة الاولى قتلهم يا هواه حبسو التصوير و زيدو عاودو سجلو
وزدت غلطت المرة الثانية
قتلهم
اففففففففففففف راحت
الاساتذة والمدير والمراقب العام ميتين عليا بالضحك
والمرة الثالثة قلتلهم اعطيوني نشرب
جابلي المدير القازوز قتلو
لالالالالا
حبيت الماء
وهدوك المجاهدين وابناءهم
يصبرو فيا بالشوية يا بنتي بشوي
ركزي برك
المرة الرابعة جبتها صحيحة
وخلصنا تصوير الفيديو
وفي الاخير
صورنا مع المجاهدين
ووزعو علينا القاطو والقازوز
انا لما كملت رحت بجنب انا وهديك الطفلة وقعدنا نخممو
درنا الخطاب مليح ولالا
حتان نساونا قالونا هاكو تاكلو قلنالهم لالا
تعرفو كملت ومزلت خايفة
المهم فاتت بسلام
وقالنا المدير هدا الشريط يروح للعاصمة
باش نشاركو في واحد المسابقة وطنية
اتنمى تكون عجبتكم حكايتي في هدا اليوم